ღϠ₡ღ Ṃἲɱῐ ღϠ₡ღ عضو فعال
المهنة : الدولة :
عدد المساهمات : 284 تاريخ التسجيل : 20/03/2012 العمر : 31 الموقع : في قلوب أحبتي^^
| موضوع: من أروع ما قرأت الأربعاء مارس 21, 2012 12:59 pm | |
| بسم [size=25]الله الرحمن الرحيم [/size]
[size=16]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حقاً إنها القناعات في إحدى الجامعات في كولومبيا حضر أحد الطلاب محاضرة مادة الرياضيات ..وجلس في آخر القاعة ونام ب**** ..وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب ..ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين ..فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدء يفكر في حل هاتين المسألتين ..كانت المسألتين صعبتين فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة ..وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى ..وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !!وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب ..فذهب إليه وقال له يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام وحللتها في أربعة أوراق ..تعجب الدكتور وقال للطالب ولكني لم أعطكم أي واجب !!والمسألتين اللتين كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب عن المسائل التي عجز العلم عن حلها ..!!إن هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسالة ..ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكر في حل المسألة ..ولكن رب نومة نافعة …ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة … حقاً إنها القناعات ..قبل خمسين سنة كان هناك اعتقاد أن الإنسان لا يستطيع أن يقطع ميل في اقل من أربعة دقائق ..وان أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجر قلبه !!ولكن أحد الرياضيين سأل هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه فجأته الإجابة بالنفي ..!!فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في اقل من أربعة دقائق ..في البداية ظن العالم انه مجنون أو أن ساعته غير صحيحة ..لكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر واستطاع في نفس العام أكثر من 100 رياضي ..أن يكسر ذلك الرقم ..!!بالطبع القناعة السلبية هي التي منعتهم أن يحاولوا من قبل ..فلما زالت القناعة استطاعوا أن يبدعوا .. حقاً إنها القناعات ..أحبتي ..في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجلعها شماعة للفشل ..فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل , صعب , لا أستطيع …وهذه ليس إلا قناعات سالبة ليس لها من الحقيقة شيء ..والإنسان الجاد يستطيع التخلص منها بسهولة …فلماذا لا نكسر تلك القناعات السالبة بإرادة من حديدنشق من خلالها طريقنا إلى القمة . ضع الكأس … وارتح قليلاً في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه.فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جمفأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى.فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى.فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت، لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها. قد لا تكون المشكلة عند الآخرين بل عندنا نحن يحكى بأن رجلاً كان خائفاً على زوجته بأنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما.فقرر بأن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن.. لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها.وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي.قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة، فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية..إذا استجابت لك وإلا أقترب 30 قدماً،إذا استجابت لك وإلا أقترب 20 قدماً،إذا استجابت لك وإلا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك.وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام العشاء في المطبخ،فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور.فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً، ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها :"يا حبيبتي...ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".فقالت له ……."يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… دجاج بالفرن".إن المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن... ولكن قد تكون المشكلة معنا نحن الفيل والحبل الصغير كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك !شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ، كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح .حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية ! الملك والوزراء الثلاثة في يوم من الأيام أستدعى الملك وزراءه الثلاثةوطلب منهم أمر غريبطلب من كل وزير أن يأخذ كيس ويذهب إلى بستان القصروأن يملئ هذا الكيس للملك من مختلف طيبات الثمار والزروعكما طلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة و أن لا يسندوها إلى أحد أخراستغرب الوزراء من طلب الملك و أخذ كل واحد منهم كيسة وأنطلق إلى البستانفأما الوزير الأول فقد حرص على أن يرضي الملك فجمع من كل الثمرات من أفضل وأجود المحصول وكان يتخير الطيب والجيد من الثمار حتى ملئ الكيسأما الوزير الثاني فقد كان مقتنع بأن الملك لا يريد الثمار ولا يحتاجها لنفسة وأنة لن يتفحص الثمار فقام بجمع الثمار بكسل و أهمال فلم يتحرى الطيب من الفاسدحتى ملئ الكيس بالثمار كيف ما اتفق.أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك يسوف يهتم بمحتوى الكيس اصلا فملئ الكيس با الحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار.وفي اليوم التالي أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوهافلما أجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوهم على حدة كل واحد منهم مع الكيس الذي معة لمدة ثلاثة أشهر،في سجن بعيد لا يصل أليهم فية أحد كان, وأن يمنع عنهم الأكل والشرب،فاما الوزير الأول فضل يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى أنقضت الأشهر الثلاثة،وأما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ماصلح فقط من الثمار التي جمعها ،أما الوزير الثالث فقد مات جوع قبل أن ينقضي الشهر الأول.وهكذا أسأل نفسك من أي نوع أنت فأنت الأن في بستان الدنيا لك حرية،أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الأعمال الخبيثة ولكن غدا عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك ،في ذلك السجن الضيق المظلم لوحدك , ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا،لنقف الآن مع انفسنا ونقرر ماذا سنفعل غداً في سجننا
[/size]من أروع ما قرأت | |
|
۩ Ἶṃᾉ ۩ المدير
المهنة : الدولة :
يـارب ..
أنت عالم وقادر
اللهم إني أسألك صـبراً لا نسـيان فيه
يارب فرج علينا و اهدينا
عدد المساهمات : 4673 تاريخ التسجيل : 23/12/2009 العمر : 30 الموقع : www.elamel.yoo7.com
| موضوع: رد: من أروع ما قرأت الأربعاء مارس 21, 2012 4:22 pm | |
| | |
|
Ritege عضو محترف
الدنيا مسألة حسابية ...
خذ من اليوم عبرة .. ومن الغد خبرة ..
اطرح عليهم التعب والشقاء ... واجمع عليهم الحب والوفاء ..
"وتوكل على رب الأرض والسماء" عدد المساهمات : 1705 تاريخ التسجيل : 01/03/2010 الموقع : Derière_le_Clavier.net
| موضوع: رد: من أروع ما قرأت الخميس مارس 22, 2012 2:48 pm | |
| وا لله روووو عة موضوع يستحق التثبيت شكككككككرا جزيلا على الطرح المميز | |
|